لشاعر الفرنسي لامارتين :
أعظم حدث في حياتي هو أنني درست حياة رسول الله محمد دراسة وافية ، وأدركت ما فيها من عظمة وخلود.
لامارتين :
أي رجل أدرك من العظمة الإنسانية مثلما أدرك محمد ، وأي إنسان بلغ من مراتب الكمال مثل ما بلغ ، لقد هدم الرسول المعتقدات الباطلة التي تتخذ واسطة بين الخالق والمخلوق.
عالم اللاهوت السويسري د.هانز كونج :
محمد نبي حقيقي بمعنى الكلمة ، ولا يمكننا بعد إنكار أن محمدا هو المرشد القائد إلى طريق النجاة.
غوته :
بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان ، فوجدته في النبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم.
· يخاطب الشاعر غوته أستاذه الروحي الشاعر الكبير حافظ شيرازي فيقول: (يا حافظ إن أغانيك لتبعث السكون ... إنني مهاجر إليك بأجناس البشرية المحطمة ، بهم جميعا أرجوك أن تأخذنا في طريق الهجرة إلى المهاجر الأعظم محمد بن عبد الله).
غوته :
إن التشريع في الغرب ناقص بالنسبة للتعاليم الإسلامية ، وإننا أهل أوربا بجميع مفاهيمنا لم نصل بعد إلى ما وصل إليه محمد ، وسوف لا يتقدم عليه أحد.
غوته :
لما بلغ غوته السبعين من عمره ، أعلن على الملأ أنه يعتزم أن يحتفل في خشوع بتلك الليلة المقدسة التي أنزل فيها القرآن الكريم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
ليوتولستوي :
أنا واحد من المبهورين بالنبي محمد الذي اختاره الله الواحد لتكون آخر الرسالات على يديه ، وليكون هو أيضا آخر الأنبياء.
توماس كارليل :
إنما محمد شهاب قد أضاء العالم ، ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.
جورج برنادشو :
قرأت حياة رسول الإسلام جيدا مرات ومرات ، فلم أجد فيها إلا الخلق كما ينبغي أن يكون ، وكم ذا تمنيت أن يكون الإسلام هو سبيل العالم.
· لقد درست محمدا باعتباره رجلا مدهشا ، فرأيته بعيدا عن مخاصمة المسيح ، بل يجب أن يدعى منقذ الإنسانية ، وأوربا في العصر الراهن بدأت تعشق عقيدة التوحيد ، وربما ذهبت إلى أبعد من ذلك فتعترف بقدرة هذه العقيدة على حل مشكلاتها ، فبهذه الروح يجب أن تفهموا نبوءتي.
كارل ماركس :
· جدير بكل ذي عقل أن يعترف بنبوته وأنه رسول من السماء إلى الأرض.
كارل ماركس :
هذا النبي افتتح برسالته عصرا للعلم والنور والمعرفة ، حري أن تدون أقواله وأفعاله بطريقة علمية خاصة ، وبما أن هذه التعاليم التي قام بها هي وحي فقد كان عليه أن يمحو ما كان متراكما من الرسالات السابقة من التبديل والتحوير.
إن محمدا أعظم عظماء العالم ، والدين الذي جاء به أكمل الأديان.
أما زلنا بعد ذلك نبحث في قوانين حياتهم الوضعية ونأخذ من شرائعهم متناسين أن بين يدينا أعظم الشرائع من رب البشر والتي تتناسب مع مانحتاجه ؟؟؟؟ !!!
نقلدهم في كل شيء تافه ؟؟؟؟...ونعتبره قمة الحضارة وهم أنفسهم يصرخون منه ويبحثون عن بديل
لالعاداتهم ولا لأخلاقهم ونعم لعلومهم التي تخدم الانسانية فقط لاالمدمرة للانسانية